كورونا وحساسية الربيع.. اكتشف الفرق بين أعراضهما
الساعة 01:27 مساءاً - 2021/02/23
متابعة – نغم حسن
أخبار ساخنة قد تهمك
- سمية الخشاب في اعتراف ناري: خالد يوسف وراء اغتصابي 18 مرة حتى تعورت!- معاشرة جنسية حقيقية في الكواليس والمخرج يواصل التصوير رغم بكاء الممثلة- هنا الزاهد تكشف ماجرى ليلة دخلتها وتفضح زوجها: قال لي مش قادر!- اعتراف صادم.. الطفلة المعجزة: عادل إمام أشعل نشوتي ونمت معه أكثر من زوجي- حسيت إني فرن.. فنانة شهيرة تنفجر بعد نومها في أحضان عادل إمام- يسرا.. سافرت مع والد زوجها وتمنت أن تنام معه ولو ليلة واحدة.. وهكذا كان رده- بعد أنباء احتضارها.. ابنة فيفي عبده تكشف تفاصيل محزنة عن والدتها- الهواء يعبث بفستان لجين عمران ويكشف ما تحته.. شاهد- قصة زوجة الرئيس المصري التي قبلّها الرئيس الأمريكي ورقصت معه في البيت الأبيض- فنانة شهيرة تعترف بدون خجل: بسيب نفسي لعادل إمام وهو بيعمل كل حاجة- زوجة الفيشاوي تهز أردافها بوصلة رقص ساخنة في الشارع.. شاهدحساسية الربيع أو حمى القش، وهي عبارة عن رد فعل تحسسي شائع يحدث في أوقات معينة من السنة.
تسبب حبوب اللقاح والغبار هذه الحساسية وبخاصة في فصل الربيع.
-حكة في العينين والحلق.
-العطس.
– انسداد أو سيلان الأنف.
– عيون حمراء (التهاب الملتحمة التحسسي).
-الصداع .
– انسداد الجيوب الأنفية.
-ضيق في التنفس.
-التعب.
– التنقيط من الأنف، وهو الإحساس بالمخاط المتدفق أسفل مؤخرة الحلق، قد تصبح هذه الأعراض أكثر حدة عندما يكون عدد حبوب اللقاح مرتفعًا.
-بعض المشاكل الجلدية.
ترتفع احتمالية الإصابة بفايروس كوفيد19 لدى مرضى حساسية الربيع، إذ يوجد تشابه كبير بين أعراضهما.
إلا أنّ أعراض كورونا تزيد على أعراض الحساسية بالحمى وآلام الأطراف والمفاصل، وفقدان حاستي التذوق والشم.
وينبغي على مرضى حساسية الر بيع أخذ التدابير الواقية استعداداً لاستقبال موسم الحساسية، من خلال تحضير الأدوية اللازمة وزيارة الطبيب.
وإن لم تنفع أدوية الحساسية في تخفيف أعراضها، هذا يعني أن المريض ينبغي أن يعزل نفس، ويتبع بروتوكولات العلاج.
وينصح بارتداء الكمامة للوقاية من حبوب الطلع وكورونا على حد سواء، وكذلك إغلاق النوافذ، والبقاء على تواصل مع الطبيب واتباع وصفاته.
كما يمكن أخذ جرعات مناعية ضد الحساسية، ما يساهم في رفع فعالية الجهاز المناعي ضد التحسس.
يمكنكم متابعة المزيد من الأخبار الفنية والسياسية والمنوعات واخبار الصحة على موقعنا "ثقافة وصحة"